Escort warrior شابتر Chapter - 34

Escort warrior - 34 مانجا تايم

Escort warrior - 34 مانجا

Escort warrior - 34 مانهوا

Escort warrior - 34

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## Escort Warrior: الفصل الأول - الحلم المحطم **لوحة 1**: صمت ثقيل يخيم على المشهد، تتعالى أصوات ضربات قلبي المرتعبة على وقع خطواتهم الثقيلة. أشعر بالدماء تجري في عروقي كالنار، وأنا أدرك أنني وقعت في فخ. **لوحة 2**: يتردد صدى ضحكاتهم الشامتة في أذني، يحدقون بي كالفريسة المحاصرة. يصرخ أحدهم ساخرا: "هل هذا كل ما لديك أيها المحارب؟". **لوحة 3 و 4**: ينظر إلي زعيمهم، عيناه تلمعان بالاحتقار. يقول لي ببرود: "كنت أظن أنك ستكون أكثر تحديًا. أنت مجرد حشرة ضعيفة". **لوحة 5**: أشعر باليأس يتسلل إلى قلبي. أحاول أن أبرر لنفسي، "أنا لست محاربًا حقيقيًا، حلمي كان دائمًا أن أكون...". **لوحة 6**: يقاطعني زعيمهم بسخرية، "أن تكون محاربًا؟ أنت حتى لا تستطيع الوقوف على قدميك!". ينظر إلى ساقي المصابة، مُذكّراً إياي بضعفي وعجزي. **لوحة 7**: تُغمض عيني، وأرى ومضات من الماضي، حلمي بأن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي صهوة جوادي وأذود عن الضعفاء. لكن الواقع كان قاسيًا، ولدت بساق مشوهة، حالت دون تحقيق طموحي. **لوحة 8**: أعود إلى الواقع على صوت سخرية زعيمهم اللاذعة، "لا فائدة من الأحلام الفارغة. الواقع هو أنك مجرد حشرة ضعيفة ستُسحق تحت أقدامنا". **لوحة 9**: أشعر بالذلّ والانكسار. لا أملك القوة للدفاع عن نفسي. أغمض عيني منتظرًا النهاية المحتومة. **لوحة 10**: أسمع صوت صرخة مدوية، ثم صمت. أفتح عيني ببطء، فأرى زعيمهم مُلقى على الأرض. **لوحة 11**: ينتابني الذعر. من فعل هذا؟ من هو هذا الشخص؟ **لوحة 12**: أرى رجلاً طويل القامة، يرتدي عباءة سوداء تُغطي جسده. ينظر إلىّ بنظرة حادة، ويقول بصوت رصين: "لا داعي للخوف، لقد انتهى كل شيء." **لوحة 13**: ينتابني شعور غريب، مزيج من الامتنان والخوف. أسأله بتردد: "من أنت؟". **لوحة 14**: يبتسم ابتسامة خفيفة، ويجيب: "أنا مجرد عابر سبيل". ثم يلتفت مُغادرًا المكان بخطوات ثابتة. **لوحة 15**: أُراقب رحيله بذهول، أفكر في كلماته الغامضة. **لوحة 16**: أشعر بنعاس يغلبني، تُثقل جفوني وأغرق في سبات عميق. **لوحة 17**: أستيقظ لأجد نفسي في مكان غريب، غرفة واسعة مُضاءة بشكل خافت. **لوحة 18**: أرى امرأة فاتنة الجمال، تجلس إلى جانبي، تنظر إلي بقلق. **لوحة 19**: تُربت على يدي بحنان، وتسألني: "كيف تشعر الآن؟". **لوحة 20**: أنظر إليها بعدم فهم، ثم أُدرك أن ساقي لم تعد تؤلمني. أحاول الوقوف، و أنجح في ذلك دون أية صعوبة. **لوحة 21**: أشعر بالفرح يغمرني. أنظر إلى المرأة وامتناني لا يوصف. **لوحة 22**: تبتسم لي وتقول: "لا شكر على واجب، لقد وعدتك أن أعتني بك". **لوحة 23**: أسألها بفضول: "من أنت؟ و لماذا تفعلين هذا مني؟". **لوحة 24**: تُجيبني بغموض: "ستعرف كل شيء في الوقت المناسب". **النهاية**: تُخيم على المشهد أجواء غامضة، وتتراكم الأسئلة في ذهني دون إجابة. من هي هذه المرأة؟ وماهو مصيري الذي ينتظرني؟

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 34





34 شابتر Escort warrior

## Escort Warrior: الفصل الأول - الحلم المحطم **لوحة 1**: صمت ثقيل يخيم على المشهد، تتعالى أصوات ضربات قلبي المرتعبة على وقع خطواتهم الثقيلة. أشعر بالدماء تجري في عروقي كالنار، وأنا أدرك أنني وقعت في فخ. **لوحة 2**: يتردد صدى ضحكاتهم الشامتة في أذني، يحدقون بي كالفريسة المحاصرة. يصرخ أحدهم ساخرا: "هل هذا كل ما لديك أيها المحارب؟". **لوحة 3 و 4**: ينظر إلي زعيمهم، عيناه تلمعان بالاحتقار. يقول لي ببرود: "كنت أظن أنك ستكون أكثر تحديًا. أنت مجرد حشرة ضعيفة". **لوحة 5**: أشعر باليأس يتسلل إلى قلبي. أحاول أن أبرر لنفسي، "أنا لست محاربًا حقيقيًا، حلمي كان دائمًا أن أكون...". **لوحة 6**: يقاطعني زعيمهم بسخرية، "أن تكون محاربًا؟ أنت حتى لا تستطيع الوقوف على قدميك!". ينظر إلى ساقي المصابة، مُذكّراً إياي بضعفي وعجزي. **لوحة 7**: تُغمض عيني، وأرى ومضات من الماضي، حلمي بأن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي صهوة جوادي وأذود عن الضعفاء. لكن الواقع كان قاسيًا، ولدت بساق مشوهة، حالت دون تحقيق طموحي. **لوحة 8**: أعود إلى الواقع على صوت سخرية زعيمهم اللاذعة، "لا فائدة من الأحلام الفارغة. الواقع هو أنك مجرد حشرة ضعيفة ستُسحق تحت أقدامنا". **لوحة 9**: أشعر بالذلّ والانكسار. لا أملك القوة للدفاع عن نفسي. أغمض عيني منتظرًا النهاية المحتومة. **لوحة 10**: أسمع صوت صرخة مدوية، ثم صمت. أفتح عيني ببطء، فأرى زعيمهم مُلقى على الأرض. **لوحة 11**: ينتابني الذعر. من فعل هذا؟ من هو هذا الشخص؟ **لوحة 12**: أرى رجلاً طويل القامة، يرتدي عباءة سوداء تُغطي جسده. ينظر إلىّ بنظرة حادة، ويقول بصوت رصين: "لا داعي للخوف، لقد انتهى كل شيء." **لوحة 13**: ينتابني شعور غريب، مزيج من الامتنان والخوف. أسأله بتردد: "من أنت؟". **لوحة 14**: يبتسم ابتسامة خفيفة، ويجيب: "أنا مجرد عابر سبيل". ثم يلتفت مُغادرًا المكان بخطوات ثابتة. **لوحة 15**: أُراقب رحيله بذهول، أفكر في كلماته الغامضة. **لوحة 16**: أشعر بنعاس يغلبني، تُثقل جفوني وأغرق في سبات عميق. **لوحة 17**: أستيقظ لأجد نفسي في مكان غريب، غرفة واسعة مُضاءة بشكل خافت. **لوحة 18**: أرى امرأة فاتنة الجمال، تجلس إلى جانبي، تنظر إلي بقلق. **لوحة 19**: تُربت على يدي بحنان، وتسألني: "كيف تشعر الآن؟". **لوحة 20**: أنظر إليها بعدم فهم، ثم أُدرك أن ساقي لم تعد تؤلمني. أحاول الوقوف، و أنجح في ذلك دون أية صعوبة. **لوحة 21**: أشعر بالفرح يغمرني. أنظر إلى المرأة وامتناني لا يوصف. **لوحة 22**: تبتسم لي وتقول: "لا شكر على واجب، لقد وعدتك أن أعتني بك". **لوحة 23**: أسألها بفضول: "من أنت؟ و لماذا تفعلين هذا مني؟". **لوحة 24**: تُجيبني بغموض: "ستعرف كل شيء في الوقت المناسب". **النهاية**: تُخيم على المشهد أجواء غامضة، وتتراكم الأسئلة في ذهني دون إجابة. من هي هذه المرأة؟ وماهو مصيري الذي ينتظرني؟